28 نوفمبر بعيون مشاهير الإعلام والثقافة والفكر والأدب (صور+ أسماء)
الثلاثاء, 02 سبتمبر 2014 00:28

أطفأ موقع 28 نوفمبر في 01 من ستمبر 2014 شمعته الأولى، في عالم الصحافة الإلكترونية؛ واكب الموقع ذو 12 شهرا كل التطورات الوطنية والدولية متكلا على الله أولا ومعتمدا  ثانيا على مجهودات محرريه وأصدقائه ومصادره التى

لم تبخل عليه طيلة هذه السنة مشكورة مأجورة، ورغم أن أن تاريخ الميلاد المذكور سبقته مواليد مئات المواقع والصحف الإلكترونية في البلد، فقد تمكن الموقع بمعية الله وإرادة القائمين عليه من أخذه المكانة اللائقة باسمه ( الاستقلال)  فلم يميز بين لون ولا عرق ولا جهة في معالجاته الإخبارية، ولم يورد أي خبر يميز بين شريحة وأخري أو ينعت أخري بالظلم والغبن، كما نأى بنفسه عن مراتع القبيلة، والجهة، وسقطات الثقافة والمجتمع، وإشاعة الفاحشة، فقد حاولنا فيه على قدر الاستطاعة أن يبقى منبرا لا يحسب على جهة ولا يتقرب من آخري، فلا عداوة ولا صداقة لديه في تناول الأخبار.. ورغم ذالك سجلنا عبر مراجعاتنا وعبر أصدقائنا ومصادرنا هنات في مجال اللغة وتجاوزات أحيانا لا تحترم المهنية، بل تقترب من تجاوز الموضوعية، التى هي شعار الموقع، ومع ذالك نصر على تصحيح الأخطاء رغم صعوبة الزمان والمكان، وطغيان ثقافة القرابة والجهة والزمالة على ثقافة الحياد والموضوعية في النشر والتحليل..

حافظ الموقع على تبويياته المميزة التي من أبرزها فيسبوكيات التي أصبحت وعاء حافظا لأبرز القضايا التي عالجها الصحفيون والمدونون وصناع الرأي نقدا وإرشادا على صفحاتهم على الفيس بوك ، وتشرف الموقع باحتوائه اليوم على أكثر من ألف تدوينه تعود لفطاحلة الفكر والأدب والتاريخ واللغة..

مقهى 28 نوفمبر:

حافظ هو الأخر على قراءة الأخبار الخفيفة ضمن وجهها الأخر، كما عالج مشاكل المجتمع وخفاياه ويستحضر الخبر في ثوبه الأصلي، الذي ربما أراد صانعوه ان يبقى بعيدا عن الأضواء، المحافظ على لونه الأبيض المعلن والذي غالبا ليس إلا لونا أسود..!

قراءة الصورة:

في هذا القسم احتفظ الموقع بحقه في قراءة الصورة الغائبة تماما عن الإعلام، رغم أهميتها وتأثيرها في عالم الميديا عموما والصحافة بشكل خاص، فالصورة كما يقال أصدق تعبير، وبالتى عملنا في الموقع على التركيز على قراءتها في ثوبين شاهد وغائب.. لنستنطق بذالك القسمات والملاح والصفات، والتوجهات، والتفكير والتأويل..

 كما ابرز الموقع قسم الرأي.. وحافظ على أن يسع  الجميع..

 

28 نوفمبر في ذكرى ميلاده الأولى كان فخورا بقدرته على جمع عينات مختلفة من  شهادات وملاحظات صادرة عن  كبار الثقافة والإعلام والتدوين والرأي في موريتانيا.. وهي أوسمة اكبر بكثير من الموقع لكنها فخر للموقع لن يضيعها وسيعمل على الاستنارة بها في الحاضر والمستقبل..

 

باباه سيدي عبد الله.. شاعر وسفير موريتاني، وأحد أشهر رجالات البلد خبرة في مجال الثقافة والإعلام والشعر والأدب والترجمة كتب: 

 

٢٨نوفمبر: لكل شيء حظ من اسمه إطلاق اسم ((٢٨ نوفمبر)) على موقع إخباري انحيازٌ صادقٌ للاستقلالية وتخليد لمقدسات الوطن. تحية لفريق الزميل مولاي ولد ابحيده الذي يبذل، منذ سنة، جهودا مضاعفة لملاحقة الخبر الموريتاني، بل وخلْقه أحيانا بمهنيةٍ لافتة، تجذبك بالعنوان القوي، والقراءة التي تستنطق صوراً لفّها النسيان وأخرى يعبث بها الحاضر دون أن تلفت انتباه الكثيرين. يعجبني بحث موقعكم الدائم عن زوايا تبعث الروح فى المادة الإخبارية التي تتكالب عليها رماح بعض المواقع بالمعالجة السطحية العابرة. ويعجبني خطكم الجاد فى رحلة الموضوعية ذات الألف ميل، والتي بدأتموها، بخطوات مباركة. لقد اخترتم (( الاستقلال))، وعليكم الاستعداد للدفاع عنه. تحياتي وأمنياتي لكم بالتوفيق. باباه سيد عبد الله.

 

المؤرخ الكاتب والمدون الكبير ذائع الصيت الأستاذ سيد احمد ولد الأمير كتب:

 

 

موقع 28 نوفمبر... عمل ناضج ومستقبل واعد

 

يجمع موقع 28 نوفمبر الإلكتروني، الذي تمر الآن ذكرى ميلاده السنوية، عدة نقاطِ قوةٍ تؤهله أن يكون معبرا عن الشعب الموريتاني والناطق باسمه، وأن يظل من أكثر المواقع الموريتانية عطاء وأنصعها مهنية، وأن يصبح ذا مستقبل واعد ورؤية خلاقة.

فمن جهة اختار له مؤسسوه أن يكون اسمُه مرادفا لتاريخ استقلال بلادنا، فصرنا كلما تصفحناه ذكرنا ذلك التاريخَ الغاليَ فازدادت نشوة انتمائنا الوطني وأحسسنا بمعنى الهوية الجامع واستبطنا دلالات الانعتاق والتحرر.

ظل موقع 28 نوفمبر منذ إنشائه محافظا على خط تحريري واضح المعالم إذا المهنية مالت مال حيث تميل، يحافظ على الخبر ويقدمه صِرفا دون رتوش أو علائق، ويفتح المجال واسعا لتحليل والفهم والتقدير. فهو موقع يجسد القاعدة الصحفية الشهيرة: "الخبرمقدس والتعليق حر".

ومن جهة أخرى كانت لمسات زميلي وأخي الأصغر مولاي ولد ابحيدة (مولاي اباه) واضحة على هذا الموقع، حيث قاده حسه الصحفي ووعيه المهني إلى أن يقدمه لنا موقعا إخباريا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وأن يجعله مبوبا تبويبا متناسقا ومصنفا تصنيفا مرتبا حيث تكون العناوين معبرة عن فحوى النص والصورة متماشية مع محتوى الخبر، فلا إفراط ولا تفريط.

وأخيرا فإن الطاقم الشبابي المحترف الذي يقوم على هذا الموقع ويغذيه على مدار الساعة بالأخبار الدقيقة والتحليلات المصيبة والرأي الأصيل والموقف الهادف تدل دون شك على أن لنا شبابا يعتمد عليه، وأن لصحافتنا الجادة مستقبلا ناصعا تشق طريقها بهدوء ناضج وطموح متوثب.

 

 

 

الكاتب الصحفي الكبير والمعروف بكتاباته الجميلة ومواضيعه المثيرة الدكتور البشير عبد الرزاق كتب:

 

إلى الزمﻻء اﻷعزاء في موقع 28 نوفمبر... كان بودي أن أقدم لكم الحلوى بمناسبة الشمعة الأولى، لوﻻ أنني تذكرت أن أعياد الصحافة ﻻ حلوى فيها وﻻ بالونات، بل هي مجرد لحظة مسروقة من زمن المتاعب، تفوح منها رائحة الحبر والعرق والورق. بمناسبة إطفاء شمعتكم الأولى، أقول لكم شكرا لكم، شكرا لكم، على ما أوقدتموه من شموع في سمائنا، في زمن اختار فيه الكثيرون، مزاولة حرفة "'لعن الظﻻم". شكرا لكم، وكل عام وأصابعكم شموع، وأقﻻمكم شموع، وأيامكم شموع...فأنتم الشموع، التي تهدي للوطن كل صباح ضياءه.

 

 

 

حبيب الله ولد احمد  الكاتب الصحفى البارز والطبيب الإنسان كتب:

 

يستحق موقع 28 نوفمبر التهنئة وهو يكمل عامه الأول باسمه الجميل الذى يربطنا دوما بموريتانيا وبأجمل أيامها على الإطلاق وبعتبارى مدمنا على تصفح الموقع أود الإشادة بخطه التحريري ومنحاه الأخلاقي حيث يبتعد عن الإثارة والبحث عن السبق بين ركام الشائعات ولاغرو فمديره الأخ والأستاذ مولاي ولد أبحيده شخص خلوق ووطني يميل فى كتاباته ونسقه فى النشر إلى استحضار الضمير الوطني والهم الشعبي العام والمساطر المهنية والتعلق الأصيل بموريتانيا القوية الموحدة والمتتبع للموقع يجد فيه شخصية مديره وأسلوبه بين الفواصل والسطور فلاتجريح ولاتلاعب بمصالح البلاد والعباد ولا إفراط فى موقف الموالاة ولاتفريط فى موقف المعارضة ولايعنى هذا مطلقا خلو الموقع من هنات يجب تفهمها فى السياق العام لوضعية المواقع الوطنية فقد تجد أخطاء لغوية أوإملائية وقد تجد خبرا لايمكن تأكيده مثلا كما قدتجد تذبذبا بين علاقة الخبر بالتعليق والرأي بالإعلان وهذه هنات توجد فى كل المواقع ووسائل الإعلام ولاتنقص من قيمتها شكلا ولامضمونا فالعمل البشري لايكون مكتملا أبدا ويحسب للموقع تتبعه للشأن العام وبعده عن العنصرية والقبلية والجهوية ورفضه للتخندق خلف التابوهات التقليدية الخرساء وحرصه على الثوابت العليا للوطن الموريتاني وحدة وحضارة وسيادة وهوية أتمنى أن نحتفل مع الموقع بمناسبات أخرى للفرح والعطاء وتحية مستحقة لمديره الصحفي الخلوق المتواضع الأستاذ مولاي ولدأبحيده الذى يكفيه فخرا أنه صاحب تاريخ نظيف فى الصحافة لم يغرق فى مستنقع الممارسات الخارجة عن المألوف ولم يبع قلمه وصمد بموقعه بصبر وشجاعة حتى وضعه على السكة التى نتمنى أن تكون سالكة نحو مزيد من النجاح والعطاء والتألق..

 

 محمد سالم ولد الداه  عضو السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية ، رئيس المركز العربي الإفريقى للإعلام والتنمية كتب:

 

ازدانت الساحة الاعلامية خلال السنة الماضية بموقع 28 نوفمبر الالكتروني الذي يديره زميلنا مولاي بحيده ولاني من متصفحي الموقع والمعجبين به ولان الموقع يكمل اليوم سنته الاولي اري ذالك مناسبة للاعراب لناشره ومحرريه عن إعجابي بسبقه الصحفي وتنوع مواضيعه ومهنيته وابتعاده عن السوقية الإخبارية و مما لاشك فيه انه بهذ المنهج سيشق الموقع طريقه نحو الريادة اضافة الي ما يتمتع به مديره زميلي مولاي من أخلاق عالية وعفة وتمسك باخلاقيا ت المهنة..هي شهادة اردت تسطيرها لدفع الجيل الجديد من الصحفيين الي تطوير المهنة بعد عجزنا نحن الكهول...تقبلها مني عيدية علي الطريقة المشرقية زميلي مولاي..وكل عام وانتم بخير.

 

 

الناقد والوجه الصحفي البارز أمين عام اتحاد الأدباء والكتاب الدكتور الشيخ سيدي عبد الله كتب: 

 

الى موقع 28 نوفمبر في عيده:

العديد من الصحفيين الشرفاء عرفوا الزميل مولاي ولد ابحيدة صحفيا خلوقا، خدوما، أعطى من موهبته ونزاهته الكثير لوسائل اعلامية كثيرة، وظل يطمح من خلال ذلك الى ان يمد الاعلام الوطني برؤية اعلامية جديدة، وان يقدم للرأي العام اعلاما مغايرا، يعتمد على الاعتدال والحياد والنزاهة و(قلة الأغظام) وهي نادرة في صحافة اليوم. ولأن لوسائل الاعلام التي عمل بها خطوطا تحريرية خاصة - وهي خطوط محترمة ومسؤولة - فقد قرر مولاي تجسيد خطه التحريري الخاص في موقع 28 نوفمبر، والذي تشي تسميته بتعلق واضح بثوابت الوطن وتاريخه الناصع. ومنذ ميلاد هذا الموقع حدثت التوأمة الوتجانس بين وسائط التواصل الاجتماعية والمواقع الاخبارية فكانت صفحات نشطاء الفيس بوك وتدويناتهم القيمة حاضرة في موقع 28 نوفمبر وبذلك خلق ولد ابحيدة رؤية اعلامية جديدة ترى ان على الوسائط ان تتكامل من اجل ان تمد القارئ بالخبر والمعلومة وان تمكن الكاتب من حقه في توصيل فكرته. اجدني الآن اذرف نهرا من دموع الفرحة وانا اعيش حقيقة تجسيد صديقي مولاي لموقعه 28 نوفمبر ولذكرى تأسيسه الاولى. كل عام وانت متميز عزيزي مولاي ... كل عام وانت تجسد اسم موقعك حيث الاستقلال والحرية والابتسامة. دمت ودام موقع 28 نوفمبر.

 

نعمة عمر الصحفى المعروف بغزالة لغته وسلاسة أفكاره،  المدير النشر لصحيفة الحرية كتب:

 

سنة كافية لتألق موقع متميز

تابعت في أقل من سنة، موقع 28 نفمبر الذي يديره الصحفي الشاب المتميز، "مولاي ولد ابحيده"، فرأيت في ما ينشره إضافة هامة للساحة الإعلامية.

لقد تميز الموقع وهو يطفئ شمعته الأولى، بالسبق وتحري الدقة من بين عشرات المواقع التي تزخر بها الساحة الإعلامية، ولاشك أن هذا التميز سيجعل من "28 نفمبر" مصدرا يعتد به نظرا لمجهود القائمين عليه وتضحياتهم، خاصة مديره "مولاي ولد ابحيده" الذي خبرته في "الحرية" فكان صحفيا صادقا مع نفسه، شهما يختصر في سجيته كبرياء ساكنة "الشرق المور   يتاني". تمنياتي لـ (28 نفمبر) بالمزيد من النجاح وللزميل مولاي ولد ابحيده بسنوات من التالق.

 

 

 

 

 

الشاعرة الصحراوية  سفيرة الصحراء في موريتانيا النانة رشيد كتبت:

 

"يا موريتان عليك أمبارك الاستقلال "و يا ٢٨ نوفمبر مبارك عيد الميلاد و العاقبة لقرون من الازدهار و الحضور .

يحيلني اسم موقعكم الإعلامي لروح الثوره و المقاومه وهو رمز لتاريخ لا ينسى و محطه من محطات التاريخ الموريتاني الحافل بالمواقف الكبرى ، يحيلني الى استشراف مستقبل واعد لنا كصحراويين نسعى لان يكون لنا يوم كيومكم الخالد هذا في الذاكرة الجماعية ، كل هذا و موقف موقعكم الرائع من القضايا العادله يجعلني اعتز أن لي كلمه مقتضبة أهنئكم من خلالها بالذكرى الجميله و أتمنى لكم عبرها مزيدا من التطور و الرقي .

لي مع صفحاتكم و اروقه الموقع أريج منبعث كلما انتقيتم من نصوصي المتواضعه ما تبثونه هناك .فشكرا جزيلا لكم

 

 

المدون البارز صاحب الشعار الشهير على الفيس بوك " خل توف"  الدكتور يسلم ولد محمود كتب: 

 

شهادتي لموقع 28 نوفمبر

لست من أكثر الناس دخولا للمواقع الموريتانية لأنني سئمت من سياسة القص و اللصق التي لطالما اعتمدوها , لكن و منذ ما يقارب سنة تقريبا عثرت ضمنها علي موقع شاب و بكتاب شباب إنه موقع 28 نوفمبر , و حسب متابعتي لما يقدمونه من مقالات و تحليلات و برغم أختلا في معها في أحايين كثيرة إلا أنني أجدهم إضافة جديدة و جادة للمواقع المحترمة القليلة في شبكتنا الوطنية و  برغم ضيق ذات اليد و المثبطات الكثيرة إلا أنهم ظلوا يحافظون علي خط مميز و متميز و صاروا أقرب لعموم الناشطين الموريتانيين علي شبكات التواصل الاجتماعي و هذا مصدر ثراء أزعم أنه سيمضي بموقعنا الجديد إلي الأمام فشكرا لهم و أتمني لهم مزيدا من النجاح و التميز تحياتي

 

 

 

أوفى ولد عبد الله ولد اوفى الطبيب والمدون والصحفى المشهوركتب:

 

تهنئة على إطفاء الشمعة الأولى للموقع: في ذكرى ميلاده الأولى نتمنى لموقع 28 نوفمبر المزيد من التألق والتميز وأن يظل دوما ذلك الجسر الذي يعبر من خلاله أصحاب اللآراء والأفكار إلى قرائهم ومتابعيهم ومعجبيهم ، ونظرا للدور الكبير الذي لعبه هذا الموقع في إيصال تدوينات بعض كبار المثقفين والأدباء والكتاب والسياسيين إلى من لا يمتلكون صداقات معهم في الفيسبوك ، فإنني أعتبر أن الخدمة الكبيرة التي يقوم بها هذا الموقع لعرض كل المواد المميزة والتي تستحق النشر من فضاء الفيسبوك هي خدمة في غاية الأهمية والتميز ، ونرجو أن يتم تطويرها وديمومتها. ولعل من أهم الأسباب التي تقف وراء نجاح هذا الموقع المميز رغم أن عمره لا يتجاوز السنة الواحدة هو اعتماده على أشخاص يؤمنون بضرورة وجود المصداقية والدقة والأمانة كشروط لا غنى عنها لأي عمل صحفي جاد خصوصا إذا كان موقعا إلكترونيا يتجاوز الحدود الضيقة للصحيفة التقليدية التي كان تأثيرها لا يتجاوز القطر في أحسن حالاته ، وأخص بالذكر هنا مدير الموقع الصحفي المميز والخلوق مولاي ولد أبحيدة. وفي الأخير أتمنى للموقع مزيدا من التميز والنجاح حتى يتربع على رأس قائمة المواقع الوطنية من حيث التصفح ، وكل عام وأنتم بألف خير أوفى عبد الله أوفى..

 

بياده المدون النشط و المستشار الإعلامى للوزيرة المكلفة بالشؤون الاجتماعية والأسرة كتب:

بمناسبة مرور سنة علي تصفحي للمخرجات الإعلامية ل 28 نوفمبر يسرني أن أسجل الملاحظات التالية. اعطاء هذه المؤسسة الوليدة مساحة معتبرة للشام الاجتماعي بعيدا عن الاثارة المبتذلة والرتابة القاتلة وقوفها علي مسافة واحدة من مختلف الطيف السياسي في البلد في سقطت مؤسسات عتيقة في فخ التصنيف. هده المؤسسة رغم حاجتها الشديدة السبق الصحفي ظلت حريصة على التحري في المصادر ورغم حاجتها ايضا للدعم ظلت عفيفة في حين سقط اخرون في شراك. التكسي والابتزاز. اتمنى لها من كل قلبي مزيدا من التقدم والنجاح وتمثيل احسن لصاحبة الجلالة موريتانيا.

 

فتن متالى صحفى شاب مقدم نشرات في التلفزيون الموريتاني كتب:

 

في عالمنا اليوم تمور الارض والسماء بآلاف الوسائط الإعلامية الشيء الذي انسحب فجأة على بلدنا النائي والمسالم لكن هذه الطفرة استجلبت معها محاسنها وسيلا من عكس ذلك غرقت فيه معظم واسائلنا الاعلامية إلا من رحم ربك ومن بين تلك القلة القليلة الناجية موقع 28 نفمبر الذي عرفناه سائرا بقوة الحياد واحترام الإعراض وانصح القائمين عليه بمتابعة نهجهم القويم لنصل إلى إعلام جاد ومهني رغم الاكراهات الكثيرة.

 

محمد محمود ولد محمد احمد المدير الناشر لموقع "دقة" وأحد ابرز الصحفيين الموريتانيين المشاركين في برنامج الإتجاه المعاكس على قناة الجزيرة كتب: 

 

28 نوفمبر... يوم تغنينا به منذ نعومة أظافرنا...سكن حبه في حنايانا، و تماهى ولهُهُ بشغاف القلوب... فكان اختيار هذا الرقم السحري ميْسَماً لموقع إلكتروني وطني بمثابة تميمة عشق صوفي تروي شرايين أرض الرجال الظمأى، فكان الإسم مطابقا للمسمى، ليتجلى 28 نوفمبر الموقع وطنا يلفنا بدفئه، سِفْراً يعكس ضوء النجوم المتلألئة ، واحةً تستريح قوافل شنقيط على جنباتها، قصيدة شعْرٍ ملوّنة القوافي كقوس قزح، سبْقاً يسابق الريحَ إلى سماواتٍ بعيدة، هلالاً ينحني بكبرياء على ضفاف الأرواح.... و " حديث الروح للأرواح يسْري، و تدركه القلوب بلا عناء ". كل 28 نوفمبر و أنتم بألف خير... تقبلوا كلّ احترامي- محمد محمود محمد أحمد

 

 

 

محمد محمود ولد شياخ الصحفى المثيرللجدل المدير الناشر لموقع انباء الشرق كتب:

 

لافرق بيني وبينك إلا فارق المسافة وبما أن 28 نوفمبر هي ذكري عيد استقلال بلادنا الحبيبة فموقع 28 نوفمبر هو استقلال للأخ والزميل مولاي ولد اب حيده من قيود الكثيرين الذين كانوا يحاولون أن يحجبوا تلك الشمس المضيئة في فضاء الاعلام الموريتاني.

 

الدكتور احمد علال، وجه سياسى شبابى معروف كتب: 

في الحقيقة استطاعت وكالة 28 نوفمبر ممارسة الموضوعية والحياد وتمرير الكثير من الافكار والتوجهات بشكل مهني ، في وقت عجز فيه الكثيرين عن ذلك ، -بكل نزاهة، وأمانة- نقلت أقوال المخالفين، وحجج المعارضين، وآراء المتحررين، كما جاءت دون تشويه أو تعريض أو تعتيم، لقد استمعت إلى آراء الكل ، دون شخصنة، أو انتقاص من أصحابها، مع حرص على إظهار الحقيقة كما هي، في كل واقعة، أو مسألة. نرجوا لها وللقائمين عليها مزيدا من التقدم والرقي ، ولموريتانيا مزيدا من حرية الرأي والإنفتاح على الآخر.

 

يحي ولد الحمد المدير الناشر لموقع "ميادين" وأحد الصحفيين الأوائل الذين عايشوا الجيل المسؤسس كتب: 

 

هنيئا لطاقم "28 نوفمبر" وإلى المزيد من الصمود لأنه سر النجاح يطفئ موقع "28 نوفمبر" شمعته الأولى هذه الأيام، بعد سنة من العمل الميداني المتميز، البعيد عن ما يسيئ للمهنة، والذي يحترم خصوصيات وثوابت الوطن والأمة، والذي كان لإختيار الإسم دور أساسي فيه، عندما أختار هؤلاء الفتية، أن يكون الإسم هو يوم عيد الإستقلال الوطني في الثامن والعشرين نوفمبر....سنة صمد خلالها الموقع صمودا أسطوريا في ساحة مليئة بالأفاعي، وعلى طريق مليئ بالأشواك. فكان صوتا متميزا ومنبرا لكل المظلومين، بفضل الإرادة الصادقة لطاقمه الشاب بقيادة زميلي المتألق مولاي ولد ابحيده. فلهؤلاء أتقدم بالتهانئ الخالصة، وتمنياتي لهم بالتوفيق والنجاح، وأحثهم على الصمود، فهو سر النجاح.  والله الموفق والمعين. يحيى ولد الحمد مدير صحيفة "ميادين" الألكترونية.

 

 

زايد محمد مقدم اشهر برنامج في البلد "صحراء توك" والمدير الناشر لوكالة زايد كتب: 

 

بمناسبة مرور حول كامل على ازدياد الساحة الإعلامية بموقع الثامن والعشرين نوفمبر ارفع تحياتي للقائمين على الموقع الذي استطاع فى فترة وجيزة الوصول الى مراحل متقدمة بفضل خط تحريري ومحررين أذكياء يعرفون من أين تؤكل الكتف. لم يعتمد الموقع على الإثارة الممجوجة ولا على التهجم الممنهج ولا على محاولة الصعود على حساب

اخلاق اودين بل كان موقعا محايدا يحاول جاهدا ان يكون صوتا ومنبرا حرا للجميع. تحياتى للقائمين على الموقع وكل سنة والثامن والعشرين من نوفمبر بالف خير وعقبال الف سنة.

 

الكاتب والمدون اللامع رئيس جمهورية الفيس الإفتراضية الدكتور لمهاب ولد بلال كتب:

 

شكل موقع 28 نوفمر الاعلامي الذي يديره الاخ الاعلامي المحترم مولاي ابحيده محطة اعلامية حقيقية امتزجت فيها حماسة الشباب وديناميكية العصر ، فكان موقعا نشطا يواكب كل الاخبار على اختلاف طبيعتها وتشعب مصادرها ؛ وتميز هذا الموقع المحبوب في نشر تدوينات مختلف الشباب على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بكل أريحية وسرعة وبمناسبة مرور سنة على ميلاده أتمنى له من كل قلبي النجاح ولمديره الاخ المرموق ابحيده المزيد من التألق. م . لمهابه ولد بلاّل

 

 

يحي ولد اعلى خوي (مدون بارز يقيم في لوندا) كتب: 

 

بمناسبة الذكري الاولي لميلاد موقع 28 نوفمبر؛ يطيب لي ان ابعث الي القائمين بالتهاني واخص بالذكر السيد المدير " مولاي اباه" علي ماقدموه من خدمة للكلمة وللحقيقة لقد شكل الموقع الوليد اضافة اعلامية رائعة وكان صوتا للضعاف والمحرومين كما اعطي مثالا في الاعلام الحر الملتزم الذي يتحري اصحابه الحقيقة ولايتسرعون في النشر اعتقد ان للموقع مستقبل حافل اتمني له وللقائمين عليه مزيدا من النجاح والتألق .... تحياتي ....... اخوكم يحي ولد اعل خوي.

 

حميد ولد محمد (مدون بارز فرض نفسه في العالم الإفتراضى  عبر معالجاته وشجاعته في الطرح والنقد) كتب: 

 

ليس سرا أن الصحافة الالكترونية في موريتانيا لا زالت تخطو خطواتها الأولى و هي خطوات متعثرة كخطوات كل الهواة و المتطفلين و هم أكثر رواد هذا المجال حتى الآن ، و رغم شغفهم بهذا المجال إلا أن أغلبهم لا يجيد إلا النسخ و اللصق حتى أصبحت أغلب هذا المواقع تتشابه كثيرا بل تتطابق و من هنا فأن العثور على موقع له أسلوبه الخاص و خطه التحريري المتميز و يقف خلفه إعلامي ذكي يشبه العثور على كنز نفيس و هذا ما حدث معي عندما أكتشفت موقع 28 نوفمبر منذ أيامه الأولى على الشبكة العنكبوتية ، أتمنى له المزيد من التمييز و الرقي و التألق.

 

سيد احمد البكاي كاتب صحفى ومدون معروف كتب:

 

موقع 28 نوفمبر الذي نشاطر رئيس تحريره وصاحب امتيازه الأستاذ مولاي فرحة مرور عامه الأول بتميز وامتياز، نتمنى له التوفيق والاحتفاظ بخطه "الوسطي"، "المعتدل"، وأن يبقى خارج سرب فوضى المواقغ الالكترونية، ممهدا الطريق لصحافة "الأمل".

 

الأستاذ والمدون الكبير  شيخنا ولد محمد فال كتب:

 

28 نفمبر  كما كان يوم الثامن والعشرين من نفمبر 1960 بداية لتاريخ التحرر والإستقلال السياسي لبلادنا موريتانيا, فإن موقع الثامن والعشرين نوفمبر الإلكتروني - وهو يخلد ذكراه الأولى - يعتبر وبصدق تجسيدا لحرية الرأي واستقلالية الطرح الموضوعي في عالم إعلامنا الذي يحتاج مزيدا من التميز والتألق الذي ما فتئ أخي وصديقي العزيز ملاي ولد ابحيدة يتحفنا به, فهنيئا له وإلى الأمام.

 

الصحفية الشابة ومقدمة البرامج بإذاعة التنوير مريم عبدو كتبت:

لتوي علمت بمرور الذكري الأولي علي تأسيس موقع 28 نوفمبر ،ورغم صغر عمره إلا أنه استطاع أن يتفوق علي الكثير من مواقعنا القديمة،في المهنية ،ونقل المعلومة بطريقة نقية ،والسبق الصحفي ،فقد حرص زميلنا ابحيده علي نشر كل الأخبار علي مواقع التواصل الإجتماعي من خلال 28 نوفمبر ،كسب هذا الموقع ثقة كل المتصفحين والمحررين ،ولم ينحني يوما أمام العروض النتنة فظل حياديا وطريفا أيضا"ررغم أن محرره شخص واحد فألف مبروك للزميل بحيده ودام موقعنا أنيقا؛.

 

 

الباحث المميز في جامعات ماليزيا الأستاذ الإمام ولد محمد عبد الله كتب:

 

كنت ممن حظي بمواكبة إنطلاقة موقع 28 نفمبر الذي شكل إضافة جديدة إلي الحقل الإعلامي الوطني، الموقع الجديد حمل العاملون عليه مسؤولية التحري والدقة في نشر الخبر والموضوعية والحياد في التحليل. كانت تللك بمثابة سمات وخصائص يبحث عنها الكثيرون ممن سئموا سياسة التضخيم والتهويل والتضليل التي تنتهجها بعض المواقع الأخري ، شكل المولود الاعلامي الجديد لي كمغترب نافذة أري منها ما يجري علي الارض بنوع من الحياد و عدم الأدلجة التي غالبا ما تطغي علي الخبر وتفقده معناه ومدلوله. الاعلام رسالة سامية ومهنة مقدسة يقدم من خلالها الصحفي الصورة كاملة من غير تزييف ولا تضخيم ولا تهويل ، ويخدم من خلالها قضايا المجتمع بدون تزييف ولا محباة ولاخوف ، وهي رسالة خالدة تعطي أكلها مرتين إذا ما حفظت من عبث العابثين ويحمل اصحابها علي عواتقهم مسؤولية إنسانية واخلاقية جسيمة . للإخوة في موقع 28 نوفمبر نتمني مزيدا من العطاء والتألق في الحقل الإعلامي ومزيدا من خدمة القضية والمجتمع والإنسان. تحياتي الخالصة الامام محمد عبد الله

 

 

 

الصحفى الشاب  عضو هيئة تحرير موقع "اخبار نواكشوط" المصطفى ولد اباه كتب:

 

موقع 28 نوفمبر قد تكون شهادتي على موقع #28 نوفمبر" الذي يديره إنسان يعز علي هو أخي وصديقي وزيملي الفاضل مولاي ابحيده مجروحة، عند من يعرفني ويعرفه. والحق أقول: إن موقع "28 نوفمبر" قد انتزع مكانه بين أهم المواقع الإلكترونية الموريتانية وأكثرها تصفحا وقراءة، وما ذاك إلا نتيجة لرؤيته الناصعة وخبرته الإعلامية الواسعة، فضلا عن تراكم تجربته المهنية، وحسه الصحفي الرهيف، بارك الله فيه.  ولا شك أن مؤسسة إعلامية أو موقعا يديره شخص هكذا سيكون على نحو ما حصل عليه موقع "28 نوفمبر" في ظرفه الوجيز الذي يكاد يجتاز ربيعه الأول، وذلك ما يؤكده شكل ومحتوى الموقع. تصادفك عندما تدخل إلى باحة "28 نوفمبر" مساحة علوية زرقاء توحي بالصفاء وطلاقة جو الحيز الذي أنت داخله، تحتها سور أخضر، كخضرة العلم الوطني، وكأنما هناك تناسب وتناسق وانسجام بين الاسم، وألوان الموقع الزاهية الناعمة.  إنه يدخلك #‏في_الحدث فور دخولك بوابته يمينا، لتطل على #‏فيسبوكياتأهم وأشهر المدونين، وما إن تلقي نظرة غير بعيدا حتى تقع عينك على‫#‏أخبار_الداخل، بمختلف مناطقه وأرجائه إلى أبعد حدوده التي توصلك إلى‫#‏العالم_حولنا، ليعود بك #‏ملف_28_نوفمبر إلى أعماق حقائق الوطن، ويقابلك مع أهم الشخصيات الوطنية، على اختلافها وتعددها. وإذا أنت نظرت يسارا وجدت مدخلك إلى #‏مقهى_28_نوفمبر، لتحتسي قهوة إخبارية منعشة وممتعة، وكؤوس شاي من نوادر وغرائب الأخبار، كأنك في جلسة شاي بجيماتها الثلاثة، لتطل من هذا الجانب وخلال ذلك المجلس على أهم‫#‏آراء_الكتاب، بمختلف توجهاتهم السياسية ومشاربهم الفكرية وروافدهم الثقافية، وبالقرب منك #‏قراءة_في_الصورة العميقة الراقية التي تستنطق كل الأبعاد السيميائية للصورة، وتقرب إليها مدلولها أو معناها الخفي، بأسلوب تحليلي نادر، بارك الله في صاحبه، ثم تأخذك أجواء التحليل والاستنتاج إلى قراءة في #‏ثقافة_ومجتمع لتغوص في طرائفها وعجائبها، وتجد نفسك أمام عالم الفيديوهات الهامة الشيقة.  وبين الجناحين نهر نقي متدفق بمادة إعلامية دسمة ومثيرة دونما إخلال بثوابت المهنة ولا مساس من الذوق العام. ولو تراءى لي غير هذه لنصحت أخي وزميلي بملاحظات حوله، ولم يبقى إلا أن أبارك لأخي مولاي مرور حول من الزمن على هذا المورد الإعلامي الذي يروي عطش كل رواده ومتصفحيه، وأتمنى له ولموقعه المزيد من التقدم والازدهار.

 

 

 

الصحفى المعروف مقدم النشرات الرئيسية بالتلفزيون الموريتانى الرسمى سيد محمد ولد اخليفه كتب:

 

تمر اليوم الذكرى السنوية الأولي لانطلاقة موقع 28 نوفمبر الرائد ذلك الموقع الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة متقدمة من بين المواقع الموريتانية رغم حداثة سنه. وبحكم صداقتي الشخصية مع العميد مولاي ابحيده المدير الناشر للموقع كنت من أوائل المتابعين ل28 نوفمبر وهو يتدحرج ككرة الثلج نحو القمة رغم العقبات والصعاب التي عادة ما تواجه المواقع العصامية التي فرضت نفسها بتعاطيها الموضوعي مع الإحداث الوطنية دون أن تتورط في مستنقع المال السياسي . لموقع 28 نوفمبر ميزة أخرى تحسب له حين استفاد من الثورة التكنولوجية وعالم الوسائط المتعددة والملتميديا و اتخذ من مواقع التواصل الاجتماعي مصدرا لأخباره ومنطلقا لتحليلاته بطريقة احترافية شعارها "من التدوينة نصنع خبرا" شكرا لكم على مجهوداتكم ودمتم متألقين.

 

الصحفى شيخنا الناتى من موقع الساحة كتب: 

 

يعتبر موقع 28 نوفمبر على الرغم من أنه لم يكمل إلا سنة واحدة من عمره داخل الحقل الإعلامي موقعا متميزا نظرا لعدة عوامل أهمها: 1- حرص صاحب الأخلاق الفاضلة (مولاي ولد ابحيده ) عليه حتى يكون موقع الحدث بامتياز. 2- تنوع فقرات الموقع ساهمت في دخوله الساحة الإعلامية 3- غياب سياسة النشر والمحو المتبعة في أغلب المواقع 4- جودة التصميم جعلت القارئ يحسب نفسه أمام لوحة إخبارية صممت تصميما ينسجم مع متطلبات المرحلة 5- خط تحرير الموقع كان في صالح الطبقات الهشة من المجتمع 6- اختيار الإسم (28 نوفمبر) فهنيئا للزميل مولاي ولد ابحيدة على مجهوده الرائع ، ونتمنى له التوفيق في رحلته المحفوفة بالمخاطر ، وعيدا سعيدا وكل عام وموريتانيا تنعم باستقلالها 28 نوفمبر أخوك شيخنا ولد الناتي (موقع الساحة الإخباري)

 

ملاحظة: هناك قامات سياسية واعلامية اخري تأخرت عن التقييم لأسباب طارئة.. وسنقوم بنشر ملاحظتها في الوقت المناسب..

 

فيديو 28 نوفمبر

البحث